القول في تأويل قوله تعالى :
[66] وهو الذي أحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم إن الإنسان لكفور .
[ ص: 4377 ] وهو الذي أحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم إن الإنسان لكفور أي : جحود للنعم ، بعبادة غير بارئها . أو إشراكه معه ، مع أنه هو الخالق لكل ذلك ، و القادر عليه ، وغيره لا يملك شيئا .