قوله تعالى: nindex.php?page=treesubj&link=28752_31969_31972_34190_28998nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37ارجع إليهم فلنأتينهم بجنود آية 37

[ 16349] حدثنا محمد بن يحيى، أنبأ العباس، ثنا يزيد، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=12514سعيد عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة، قوله: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37ارجع إليهم فلنأتينهم بجنود قال: ما نراه يعني إلا الرسل.

الوجه الثاني :

[ 16350] حدثنا أبو زرعة، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16229صفوان بن صالح، ثنا الوليد، ثنا زهير بن محمد، قال: رد سليمان هديتها وقال للهدهد: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37ارجع إليهم فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها

[ 16351] حدثنا محمد بن العباس، ثنا عبد الرحمن، ثنا سلمة، عن nindex.php?page=showalam&ids=12563ابن إسحاق عن يزيد بن رومان، nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37ارجع إليهم أي أنه لا حاجة لي في هديتكم ،وليس رأيي فيها كرأيكم، فارجع إليها بما جئت به من عندها.

قوله تعالى: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37فلنأتينهم بجنود

[ 16352 ] حدثنا أبو زرعة، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16229صفوان بن صالح، ثنا الوليد، ثنا زهير بن محمد، nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها يقول: لما تبعني من جنود الإنس والجن. nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37ولنخرجنهم منها أذلة

[ ص: 2882 ] قوله تعالى: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37لا قبل لهم بها

[ 16353] حدثنا أبو زرعة، ثنا إبراهيم بن موسى، أنبأ ابن أبي زائدة، أنبأ ابن أبي خالد عن أبي صالح، قوله: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم بها لا طاقة لهم بها - وروي عن nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة نحو ذلك .

قوله: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37ولنخرجنهم منها أذلة

[ 16354] حدثنا أبو زرعة، ثنا صفوان، ثنا الوليد، ثنا زهير بن محمد، nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37ولنخرجنهم منها أذلة يقول: بالذل.

قوله تعالى: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37وهم صاغرون

[16355] حدثنا محمد بن العباس، ثنا عبد الرحمن بن سلمة، ثنا سلمة عن محمد بن إسحاق عن يزيد بن رومان، nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37وهم صاغرون أي لتأتيني مسلمة، هي وقومها، فلما رجعت إليها الرسل بما قال: قالت: قد والله عرفت ما هذا بملك، وما لنا به طاقة وما نصنع بمكابرته شيئا.

قَوْلُهُ تَعَالَى: nindex.php?page=treesubj&link=28752_31969_31972_34190_28998nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ آيَةُ 37

[ 16349] حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، أَنْبَأَ الْعَبَّاسُ، ثَنَا يَزِيدُ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=12514سَعِيدٌ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةَ، قَوْلُهُ: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ قَالَ: مَا نَرَاهُ يَعْنِي إِلَّا الرُّسُلَ.

الْوَجْهُ الثَّانِي :

[ 16350] حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=16229صَفْوَانُ بْنُ صَالِحٍ، ثَنَا الْوَلِيدُ، ثَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: رَدَّ سُلَيْمَانُ هَدِيَّتَهَا وَقَالَ لِلْهُدْهُدِ: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37ارْجِعْ إِلَيْهِمْ فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لا قِبَلَ لَهُمْ بِهَا

[ 16351] حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، ثَنَا سَلَمَةُ، عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=12563ابْنِ إِسْحَاقَ عَنْ يَزِيدَ بْنَ رُومَانَ، nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37ارْجِعْ إِلَيْهِمْ أَيْ أَنَّهُ لَا حَاجَةَ لِي فِي هَدِيَّتِكُمْ ،وَلَيْسَ رَأْيِي فِيهَا كَرَأْيِكُمْ، فَارْجِعْ إِلَيْهَا بِمَا جِئْتَ بِهِ مِنْ عِنْدِهَا.

قَوْلُهُ تَعَالَى: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ

[ 16352 ] حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=16229صَفْوَانُ بْنُ صَالِحٍ، ثَنَا الْوَلِيدُ، ثَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لا قِبَلَ لَهُمْ بِهَا يَقُولُ: لِمَا تَبِعَنِي مِنْ جُنُودِ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ. nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْهَا أَذِلَّةً

[ ص: 2882 ] قَوْلُهُ تَعَالَى: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37لا قِبَلَ لَهُمْ بِهَا

[ 16353] حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى، أَنَبْأَ ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ، أَنْبَأَ ابْنُ أَبِي خَالِدٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ، قَوْلُهُ: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ بِجُنُودٍ لا قِبَلَ لَهُمْ بِهَا لَا طَاقَةَ لَهُمْ بِهَا - وَرُوِيَ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةَ نَحْوُ ذَلِكَ .

قَوْلُهُ: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْهَا أَذِلَّةً

[ 16354] حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثَنَا صَفْوَانُ، ثَنَا الْوَلِيدُ، ثَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ مِنْهَا أَذِلَّةً يَقُولُ: بِالذُّلِّ.

قَوْلُهُ تَعَالَى: nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37وَهُمْ صَاغِرُونَ

[16355] حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ، ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلَمَةَ، ثَنَا سَلَمَةُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ يَزِيدَ بْنَ رُومَانَ، nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=37وَهُمْ صَاغِرُونَ أَيْ لَتَأْتِيَنِّي مُسْلِمَةً، هِيَ وَقَوْمُهَا، فَلَمَّا رَجَعَتْ إِلَيْهَا الرُّسُلُ بِمَا قَالَ: قَالَتْ: قَدْ وَاللَّهِ عَرَفْتُ مَا هَذَا بِمَلِكٍ، وَمَا لَنَا بِهِ طَاقَةٌ وَمَا نَصْنَعُ بِمُكَابَرَتِهِ شَيْئًا.