قوله تعالى: خلق الله السماوات والأرض آية 44
[ 17328 ] حدثنا محمد بن إسماعيل الأحمسي، ثنا عبيد بن إسحاق عن عمرو بن ثابت عن أبيه عن جده العبري، قال: سمعت ذات يوم يحلف فيقول: والذي خلق السماء من دخان وماء. عليا،
[17329 ] حدثنا ، ثنا أبي أحمد بن عبد الله بن يونس بن داود العطار، عن القاسم بن أبي بزة، قال: ليست السماء مربعة، ولكنها مقبوة يراها الناس خضراء.
[ 17330 ] حدثنا ، ثنا أبي سعيد بن أبي مريم، ثنا عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب أبي الخير، قال: سمعت يقول: السماء أشد بياضا من اللبن. كعبا،
[ 17331 ] أخبرنا أبو عبد الله الطراني، فيما كتب إلي، ثنا عبد الرزاق، ثنا قال: صخرة تحت الأرضين بلغنا أن تلك الصخرة عنها خضر. الثوري،
قوله تعالى: والأرض بالحق
[17332 ] حدثنا ، ثنا أبي حدثني أبو صالح، كاتب الليث، حدثني الليث، خالد بن يزيد عن عن سعيد بن أبي هلال عمر بن عبد الله، مولى غفرة أن قال كعبا، ألا أحدثك عن علو الله تبارك وتعالى؟ قال لعمر بن الخطاب: بلى، فقال عمر: إن الله عز وجل جعل مسيرة مما بين المشرق والمغرب خمسمائة سنة، في المشرق لا يوجد شيء من الحيوان لا جن ولا إنس ولا شجرة مائة سنة في المغرب بتلك المنزلة وثلاثمائة فيما بين ذلك. .. كعب:
[ ص: 3065 ] [ 17333 ] حدثنا ، ثنا أبي ابن نفيل الحراني، ثنا زهير، ثنا أبو إسحاق عن خالد بن مضرب، قال: الأرض مسيرة خمس مائة سنة، ثلاث مائة عمران ومائتان خراب.
[ 17334 ] حدثنا ، ثنا أبي عبد الله بن يوسف التنيسي، ثنا عن يحيى بن حمزة، قال: بلغني عن الأوزاعي، أنه قال: الأرض سبعة أجزاء،( ستة أجزاء فيه ) ابن عباس، يأجوج ومأجوج، وجزء فيه سائر الخلق.
[ 17335 ] حدثنا ، ثنا أبي الحسن بن واقع، ثنا ضمرة، عن قال: قال الأوزاعي، الدنيا مسيرة خمس مائة عام، أربع مائة خراب ومائة عمران، في أيدي المسلمين من ذلك مسيرة سنة. عبد الله بن عمرو:
[ 17336 ] حدثنا ، ثنا أبي نصر بن علي، ثنا وثنا أبي، ثنا الأصمعي، سليمان بن سعيد، ثنا عن الأصمعي، النمر بن هلال عن عن قتادة أبي الخلد، قال: الأرض أربعة وعشرون ألف فرسخ، والسودان اثنتا عشرة، والروم ثمانية ولفارس ثلاثة وللعرب ألف، واللفظ لنصر .
[ 17337 ] حدثنا ، ثنا أبي محمد بن حاتم بن سليمان المزني، ثنا الحكم عن عن سعيد بن بشير قال: ذكر لي أن الأرض أربعة وعشرون ألف فرسخ، اثنا عشر ألف سنة أرض قتادة، الهند، وثمانية آلاف الصين، وثلاثة آلاف المغرب وألف العرب .
قوله تعالى: إن في ذلك لآية للمؤمنين
تقدم تفسيره،( علامة للمتصدقين )