وسئل رحمه الله هل الشرع المطهر ينكر آدم واعتراضها ؟ فهل لذلك معالجة بالمخرقات والأحراز والعزائم والأقسام والرقى والتعوذات والتمائم ؟ وأن بعض الناس قال : لا يحكم عليهم ; لأن الجن يرجعون إلى الحقائق عند عامرة الأجساد بالبوار وأن هذه الخواتم المتخذة مع كل إنسان من سرياني وعبراني وعجمي وعربي ليس لها برهان وأنها من مختلق الأقاويل وخرافات الأباطيل وأنه ليس لأحد من بني ما تفعله الشياطين الجانة من مسها وتخبيطها وجولان بوارقها على بني آدم من القوة ولا من القبض بحيث يفعل ما ذكرنا من متولي هذا الشأن على ممر الدهور والأوقات ؟ .