فإن لم تأتوني به فلا كيل لكم عندي ولا تقربون
قالوا سنراود عنه أباه وإنا لفاعلون ، أي: سنلطف بأحسن القول مع أبيه، أكدوا أنهم فاعلون ذلك وأكدوا ذلك بـ (إن)، وبالجملة الاسمية.
ولكن يوسف ما نوى أن يمنعهم من الكيل، ولكن أظهر لهم ذلك، ولذلك قال لعبيده: