nindex.php?page=treesubj&link=28908_30532_30539_31931_31948_32426_32458nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=104يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا [ 104 ]
أمر فلذلك حذفت منه الياء ، وأحسن ما قيل فيه قول
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد ، قال : لا تقولوا : " اسمع منا ونسمع منك " ، ولكن قولوا : فهمنا
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=104انظرنا بين لنا ، أمر ، وأن يخاطبوه - صلى الله عليه وسلم - بالإجلال . وهذا حسن ، أي لا تقولوا : كافينا في المقال ، كما قال :
nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=63لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن : ( راعنا ) منونا ، نصبه على أنه مصدر ، أو نصبه بالقول ، أي لا تقولوا رعونة . قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر : يقال لما نتأ من الجبل : رعن ، والجبل أرعن ، وجيش أرعن أي متفرق ، ورجل أرعن أي متفرق الحجج ليس عقله مجتمعا .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_30532_30539_31931_31948_32426_32458nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=104يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقُولُوا رَاعِنَا [ 104 ]
أَمْرٌ فَلِذَلِكَ حُذِفَتْ مِنْهُ الْيَاءُ ، وَأَحْسَنُ مَا قِيلَ فِيهِ قَوْلُ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٍ ، قَالَ : لَا تَقُولُوا : " اسْمَعْ مِنَّا وَنَسْمَعُ مِنْكَ " ، وَلَكِنْ قُولُوا : فَهِّمْنَا
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=104انْظُرْنَا بَيِّنْ لَنَا ، أَمْرٌ ، وَأَنْ يُخَاطِبُوهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالْإِجْلَالِ . وَهَذَا حَسَنٌ ، أَيْ لَا تَقُولُوا : كَافِينَا فِي الْمَقَالِ ، كَمَا قَالَ :
nindex.php?page=tafseer&surano=24&ayano=63لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ : ( رَاعِنًا ) مُنَوَّنًا ، نَصَبَهُ عَلَى أَنَّهُ مَصْدَرٌ ، أَوْ نَصَبَهُ بِالْقَوْلِ ، أَيْ لَا تَقُولُوا رُعُونَةً . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أَبُو جَعْفَرٍ : يُقَالُ لِمَا نَتَأَ مِنَ الْجَبَلِ : رَعْنٌ ، وَالْجَبَلُ أَرْعَنُ ، وَجَيْشٌ أَرْعَنُ أَيْ مُتَفَرِّقٌ ، وَرَجُلٌ أَرْعَنُ أَيْ مُتَفَرِّقُ الْحُجَجِ لَيْسَ عَقْلُهُ مُجْتَمِعًا .