بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه [39]
أي كذبوا به وهم جاهلون بمعانيه وتفسيره وعليهم أن يعملوا ذلك بالسؤال ( ولما يأتهم ) أي كذبوا به ولم يعرفوا تفسيره ، وقيل : ولم يأتهم ما يؤول إليه أمره ( كذلك كذب الذين من قبلهم ) أي كذا كانت سبيلهم والكاف في موضع نصب ( فانظر كيف كان عاقبة الظالمين ) كيف في موضع نصب خبر كان .