nindex.php?page=treesubj&link=28908_29785_32264_32438nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=2إنا أنـزلناه قرآنا عربيا [2]
نصب قرآن على الحال أي مجموعا ويجوز أن يكون توطئة للحال كما تقول مررت بزيد رجلا صالحا وعربيا على الحال ومعنى أعرب بين ومنه الثيب تعرب عن نفسها (
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=2لعلكم تعقلون ) لتكونوا على رجاء من هذا وبعض العرب يأتي بأن مع لعل تشبيها بعسى واللام في لعل زائدة للتوكيد كما قال :
يا أبتا علك أو عساكا
) .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_29785_32264_32438nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=2إِنَّا أَنْـزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا [2]
نَصْبُ قُرْآنٍ عَلَى الْحَالِ أَيْ مَجْمُوعًا وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ تَوْطِئَةً لِلْحَالِ كَمَا تَقُولُ مَرَرْتُ بِزَيْدٍ رَجُلًا صَالِحًا وَعَرَبِيًّا عَلَى الْحَالِ وَمَعْنَى أَعْرَبَ بَيَّنَ وَمِنْهُ الثَّيِّبُ تُعْرِبُ عَنْ نَفْسِهَا (
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=2لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ) لِتَكُونُوا عَلَى رَجَاءٍ مِنْ هَذَا وَبَعْضُ الْعَرَبِ يَأْتِي بِأَنْ مَعَ لَعَلَّ تَشْبِيهًا بِعَسَى وَاللَّامُ فِي لَعَلَّ زَائِدَةٌ لِلتَّوْكِيدِ كَمَا قَالَ :
يَا أَبَتَا عَلَّكَ أَوْ عَسَاكَا
) .