نصب بلام كي ( فيضل الله من يشاء ) مستأنف ، وعند أكثر النحويين لا يجوز عطفه على ما قبله ، ونظيره : "لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء " ، وأنشد النحويون :
يريد أن يعربه فيعجمه
قال أبو إسحاق : يجوز النصب : "فيضل الله من يشاء " على أن يكون مثل : ليكون لهم عدوا وحزنا أي صار أمرهم إلى هذا .


