لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة [18]
قال كنا ألفا وأربع مائة بايعنا على أن لا نفر ( جابر وأثابهم فتحا قريبا ) أكثر أهل التفسير على أنه خيبر كانت لأهل الحديبية ، وقيل : هو فتح الحديبية . قال : وكان فتحا عظيما . الزهري
فأما