وهم التسعة الذين انفردوا لعقر الناقة فنادى ثمانية منهم قدارا ، فقالوا : هذه الناقة قد أقبلت ( فتعاطى فعقر ) قيل : أي فتعاطى قتلها وحقيقته في اللغة فتناول الناقة فقتلها ، من قولهم عطوت إذا تناولت ، كما قال :
وتعطو برخص غير ششن كأنه أساريع ظبي أو مساويك إسحل