لولا أن تداركه نعمة من ربه [49].
وفي قراءة ( لولا أن تداركته ) على تأنيث النعمة والتذكير: لأنه تأنيث غير حقيقي ، وروي عن ابن مسعود ( الأعرج لولا أن تداركه ) بتشديد الدال، والأصل تتداركه أدغمت التاء في الدال ( لنبذ بالعراء وهو مذموم ) في موضع نصب على الحال.