قل أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضرا ولا نفعا    [76] 
أي: أنتم مقرون أن عيسى  كان جنينا في بطن أمه، لا يملك لأحد ضرا ولا نفعا والله هو السميع العليم  أي: أنتم قد أقررتم أن عيسى  كان في حال من الأحوال لا يسمع ولا يعلم، والله - جل وعز - لم يزل سميعا عليما. 
				
						
						
