وقرأ أبو وجزة السعدي : (... إنا هدنا إليك ...) [156]
يقال: هاد يهود - هذا المعروف - إذا تاب، ويقال: ثوب مهود أي: مرقق ملين قال عذابي أصيب به من أشاء أي الذين أشاء، أي المستحقين له ورحمتي وسعت كل شيء أي: من دخل فيها لم تعجز عنه، وقيل: وسعت كل شيء من الخلق حتى إن البهيمة لها رحمة وعطف على ولدها.