فلما خشيت أظافيرهم ... نجوت وأرهنتهم مالكا
وقال - في " رهنت " ؛ أنشده غير واحد -: [ ص: 368 ]
فهل من كاهن أو ذي إله ... إذا ما حان من ربي قفول
يراهنني فيرهنني بنيه ... وأرهنه بني بما أقول
لما يدري الفقير متى غناه ... وما يدري الغني متى يعيل