وقوله - عز وجل - :
nindex.php?page=treesubj&link=28908_19640_27521_28723_32491_34334_34361nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=29يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل ؛ فحرم الله - جل وعز - المال؛ إلا أن يوجد على السبل التي ذكر من الفرائض في المواريث؛ والمهور؛ والتسري؛ والبيع؛ والصدقات التي ذكر وجوهها؛
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=29إلا أن تكون تجارة ؛ المعنى : إلا أن تكون الأموال تجارة؛ ومن قرأ : " إلا أن تكون تجارة " ؛ فمعناه : إلا أن تقع تجارة؛
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=29عن تراض منكم ولا تقتلوا أنفسكم ؛ فأعلم أن
nindex.php?page=treesubj&link=28908_4476_4419التجارة تصح برضا البيع؛ والمشتري ؛
وَقَوْلُهُ - عَزَّ وَجَلَّ - :
nindex.php?page=treesubj&link=28908_19640_27521_28723_32491_34334_34361nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=29يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ؛ فَحَرَّمَ اللَّهُ - جَلَّ وَعَزَّ - الْمَالَ؛ إِلَّا أَنْ يُوجَدَ عَلَى السُّبُلِ الَّتِي ذَكَرَ مِنَ الْفَرَائِضِ فِي الْمَوَارِيثِ؛ وَالْمُهُورِ؛ وَالتَّسَرِّي؛ وَالْبَيْعِ؛ وَالصَّدَقَاتِ الَّتِي ذَكَرَ وُجُوهَهَا؛
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=29إِلا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً ؛ اَلْمَعْنَى : إِلَّا أَنْ تَكُونَ الْأَمْوَالُ تِجَارَةً؛ وَمَنْ قَرَأَ : " إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةٌ " ؛ فَمَعْنَاهُ : إِلَّا أَنْ تَقَعَ تِجَارَةٌ؛
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=29عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ؛ فَأَعْلَمَ أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=28908_4476_4419التِّجَارَةَ تَصِحُّ بِرِضَا الْبَيِّعِ؛ وَالْمُشْتَرِي ؛