وقفت فيها أصيلالا أسائلها ... عيت جوابا وما بالربع من أحد
إلا الأواري لأيا ما أبينها
... والنؤي كالحوض بالمظلومة الجلد
وبلدة ليس بها أنيس ... إلا اليعافير وإلا العيس
فجعل اليعافير والعيس بدلا من الأنيس؛ وجائز أن يكون أنيس ذلك البلد اليعافير والعيس.