nindex.php?page=treesubj&link=28901فوائد قصص القرآن
وللقصص القرآني فوائد نجمل أهمها فيما يأتي :
1- إيضاح أسس الدعوة إلى الله ، وبيان أصول الشرائع التي بعث بها كل نبي :
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=25وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون .
2 - تثبيت قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقلوب الأمة المحمدية على دين الله وتقوية ثقة المؤمنين بنصرة الحق وجنده وخذلان الباطل وأهله
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=120وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك وجاءك في هذه الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين .
[ ص: 302 ] 3- تصديق الأنبياء السابقين وإحياء ذكراهم وتخليد آثارهم .
4-إظهار صدق
محمد صلى الله عليه وسلم في دعوته بما أخبر به عن أحوال الماضين عبر القرون والأجيال .
5-مقارعته أهل الكتاب بالحجة فيما كتموه من البينات والهدى ، وتحديه لهم بما كان في كتبهم قبل التحريف والتبديل ، كقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=93كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=93قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين .
6-والقصص ضرب من ضروب الأدب ، يصغى إليها السمع ، وترسخ عبره في النفس:
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=111لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب .
nindex.php?page=treesubj&link=28901فَوَائِدُ قَصَصِ الْقُرْآنِ
وَلِلْقَصَصِ الْقُرْآنِيِّ فَوَائِدُ نُجْمِلُ أَهَمَّهَا فِيمَا يَأْتِي :
1- إِيضَاحُ أُسُسِ الدَّعْوَةِ إِلَى اللَّهِ ، وَبَيَانُ أُصُولِ الشَّرَائِعِ الَّتِي بُعِثَ بِهَا كُلُّ نَبِيٍّ :
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=25وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا فَاعْبُدُونِ .
2 - تَثْبِيتُ قَلْبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقُلُوبِ الْأُمَّةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ عَلَى دِينِ اللَّهِ وَتَقْوِيَةُ ثِقَةِ الْمُؤْمِنِينَ بِنُصْرَةِ الْحَقِّ وَجُنْدِهِ وَخِذْلَانِ الْبَاطِلِ وَأَهْلِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=120وَكُلا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ .
[ ص: 302 ] 3- تَصْدِيقُ الْأَنْبِيَاءِ السَّابِقِينَ وَإِحْيَاءُ ذِكْرَاهُمْ وَتَخْلِيدُ آثَارِهِمْ .
4-إِظْهَارُ صِدْقِ
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي دَعْوَتِهِ بِمَا أَخْبَرَ بِهِ عَنْ أَحْوَالِ الْمَاضِينَ عَبْرَ الْقُرُونِ وَالْأَجْيَالِ .
5-مُقَارَعَتُهُ أَهْلَ الْكِتَابِ بِالْحُجَّةِ فِيمَا كَتَمُوهُ مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى ، وَتَحَدِّيهِ لَهُمْ بِمَا كَانَ فِي كُتُبِهِمْ قَبْلَ التَّحْرِيفِ وَالتَّبْدِيلِ ، كَقَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=93كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلَ عَلَى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=93قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ .
6-وَالْقَصَصُ ضَرْبٌ مِنْ ضُرُوبِ الْأَدَبِ ، يَصْغَى إِلَيْهَا السَّمْعُ ، وَتَرْسَخُ عَبْرَهُ فِي النَّفْسِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=12&ayano=111لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأُولِي الأَلْبَابِ .