nindex.php?page=treesubj&link=32516nindex.php?page=hadith&LINKID=673783 (لَيْسَ مِنَّا مَنْ خَبَّبَ امْرَأَةً عَلَى زَوْجِهَا) أَيْ خَدَعَهَا وَأَفْسَدَهَا عَلَيْهِ (أَوْ عَبْدًا عَلَى سَيِّدِهِ) لِمَا تَقَرَّرَ ، فَإِنِ انْضَافَ إِلَى ذَلِكَ أَنْ يَكُونَ الزَّوْجُ جَارًا أَوْ ذَا رَحِمٍ تَعَدَّدَ الظُّلْمُ وَفَحُشَ بِقَطِيعَةِ الرَّحِمِ وَأَذَى الْجَارِ ، nindex.php?page=treesubj&link=18054وَلَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعُ رَحِمٍ وَلَا مَنْ لَا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ ، قَالَ النَّوَوِيُّ فِي الْأَذْكَارِ: فَيَحْرُمُ أَنْ يُحَدِّثَ قِنَّ رَجُلٍ أَوْ زَوْجَتَهُ أَوِ ابْنَهُ أَوْ غُلَامَهُ أَوْ نَحْوَهُمْ بِمَا يُفْسِدُهُمْ بِهِ عَلَيْهِ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ أَمْرًا بِمَعْرُوفٍ أَوْ نَهْيًا عَنْ مُنْكَرٍ nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=2وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ

(د) فِي الطَّلَاقِ وَالْأَدَبِ (ك) فِي الطَّلَاقِ وَقَالَ: عَلَى شَرْطِ nindex.php?page=showalam&ids=12070الْبُخَارِيِّ (عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=3أَبِي هُرَيْرَةَ ) وَرَوَاهُ عَنْهُ [ ص: 386 ] أَيْضًا بِاللَّفْظِ الْمَزْبُورِ nindex.php?page=showalam&ids=15397النَّسَائِيُّ فِي عِشْرَةِ النِّسَاءِ.