2966 - ؛ وأيما رجل شد غضبا على مسلم في خصومة؛ لا علم له بها؛ فقد عاند الله حقه؛ وحرص على سخطه؛ وعليه لعنة الله المتتابعة؛ إلى يوم القيامة؛ وأيما رجل أشاع على رجل مسلم بكلمة؛ وهو منها بريء؛ يشينه بها في الدنيا؛ كان حقا على الله (تعالى) أن يدنيه يوم القيامة في النار؛ حتى يأتي بإنفاذ ما قال"؛ "أيما رجل حالت شفاعته دون حد من حدود الله (تعالى)؛ لم يزل في سخط الله (تعالى) حتى ينزع (طب)؛ عن ؛ (ض) . أبي الدرداء