الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              2160 2280 - حدثنا أبو نعيم، حدثنا مسعر، عن عمرو بن عامر قال: سمعت أنسا رضي الله عنه يقول: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يحتجم، ولم يكن يظلم أحدا أجره. [انظر: 2102 - مسلم: 1577 - فتح: 4 \ 458]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              وساق فيه حديث طاوس، عن ابن عباس قال: احتجم النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأعطى الحجام أجره. وفي رواية من طريق عكرمة عنه مثله وزاد: ولو علم كراهية لم يعطه.

                                                                                                                                                                                                                              ثم ذكر حديث أنس السالف: كان يحتجم، ولم يكن يظلم أحدا أجره.

                                                                                                                                                                                                                              ثم ترجم:




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية