الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              4095 4352 - حدثنا المكي بن إبراهيم، عن ابن جريج، قال عطاء: قال جابر: أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - عليا أن يقيم على إحرامه.

                                                                                                                                                                                                                              زاد محمد بن بكر، عن ابن جريج، قال عطاء: قال جابر: فقدم علي بن أبي طالب رضي الله عنه بسعايته، قال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: " بم أهللت يا علي؟ ". قال: بما أهل به النبي - صلى الله عليه وسلم -. قال: "فأهد وامكث حراما كما أنت". قال وأهدى له علي هديا.
                                                                                                                                                                                                                              [انظر: 1557- مسلم: 1216 - فتح: 8 \ 69]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية