* قَوْلُهُ : nindex.php?page=showalam&ids=8 "عَلِيٌّ أَقْضَانَا": أَصْلُهُ بِالْأَلِفِ، وَقَدْ يُهْمَزُ لِمُوَافَقَةِ "أَقْرَؤُنَا" وَبِهِ ضَبَطَهُ هَاهُنَا بَعْضُهُمْ.

* "مِنْ لَحْنِ nindex.php?page=showalam&ids=34أُبَيٍّ": أَيْ: خَطَئِهِ؛ حَيْثُ ظَنَّهُ ثَابِتًا، وَهُوَ مَنْسُوخٌ، وَقِيلَ: أَرَادَ بِهِ: طَرِيقَهُ وَرِوَايَتَهُ، وَقِيلَ: لُغَتَهُ، وَهَذَا غَيْرُ ظَاهِرٍ، وَالْأَقْرَبُ مِنْهُ أَنْ يُرَادَ: فَهْمُهُ.

* "فَلَا أَدَعُهُ": أَيْ: ذَلِكَ الْمَسْمُوعَ، وَهَذَا مِنْ قَوْلِ nindex.php?page=showalam&ids=34أُبَيٍّ.

* "وَاللَّهُ تَعَالَى يَقُولُ": أَيْ: فَأَخْطَأَ nindex.php?page=showalam&ids=34أُبَيٌّ حَيْثُ زَعَمَ كُلَّ مَسْمُوعٍ ثَابِتًا ، مَعَ أَنَّ مِنْهُ مَنْسُوخًا بِشَهَادَةِ كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى، وَلَعَلَّ ذَلِكَ مِنْ nindex.php?page=showalam&ids=34أُبَيٍّ حَيْثُ لَمْ يَبْلُغْهُ النَّاسِخُ عَلَى وَجْهِهِ، أَوْ لَعَلَّهُ كَانَ يَرَى النَّسْخَ مَخْصُوصًا بِالْكِتَابِ، وَالثَّانِي بِعِيدٌ جِدًّا ، وَاللَّهُ تَعَالَى أَعْلَمُ.

* * *