باب صلاة الجماعة والمشي إليها عن عن نافع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ابن عمر بسبع وعشرين درجة صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ من حديث وللبخاري أبي سعد بخمس وعشرين درجة ، زاد أبو داود ، ورواها فإذا صلاها في فلاة فأتم ركوعها وسجودها بلغت خمسين صلاة ابن حبان وقال صحيح على شرط الشيخين ، ولهما من حديث والحاكم بخمسة وعشرين جزءا ، وفي رواية لهما خمسا وعشرين درجة ، ولهما : أبي هريرة . صلاة الرجل في جماعة تضعف على صلاته في بيته وفي سوقه
قال خمسا وعشرين ضعفا ، وقال البخاري مسلم ، الحديث وفي رواية بضعا وعشرين درجة ، وذلك أنه إذا توضأ فأحسن الوضوء ، ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا رفع له بها درجة وحط عنه بها خطيئة أو حط . للبخاري
قال : وعامة من روى عن النبي صلى الله عليه وسلم إنما قالوا خمسة وعشرين إلا الترمذي فإنه قال بسبع وعشرين (قلت) بل في مسند ابن عمر من حديث أحمد بسبع وعشرين . . أبي هريرة
[ ص: 296 ]