1056  - أخبرنا  سفيان بن عيينة،  عن  عمرو بن دينار،   وابن أبي نجيح،  عن  حبيب بن أبي ثابت،  قال: كنا عند  عبد الله بن عمر  فجاءه أعرابي، فقال: إني أعطيت بعض بني ناقة حياته. قال عمرو في الحديث:  وإنها تناتجت، وقال  ابن أبي نجيح  في حديثه: وإنها أضنت واضطربت، فقال: هي له حياته وموته، قال: فإني تصدقت بها عليه، قال: فذلك أبعد لك منها.  أخرج الحديثين في كتاب اختلاف  مالك   والشافعي،  والثالث من كتاب الصيد والذبائح. 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					