3976 باب: التسمية بمحمد، صلى الله عليه وآله وسلم
وهو في: النووي في (الباب المتقدم).
(حديث الباب)
وهو بصحيح مسلم \ النووي ، ص113، 114 جـ1، المطبعة المصرية
[ ( عن جابر بن عبد الله ) رضي الله عنهما؛ قال: ولد لرجل منا غلام، فسماه محمدا فقال له قومه: لا ندعك تسمي باسم رسول الله صلى الله عليه) وآله (وسلم. فانطلق بابنه، حامله على ظهره، فأتى به النبي صلى الله عليه) وآله (وسلم فقال: يا رسول الله! ولد لي غلام فسميته محمدا فقال لي قومي: لا ندعك تسمي باسم رسول الله صلى الله عليه) وآله (وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه) وآله (وسلم : تسموا باسمي، ولا تكتنوا بكنيتي. فإنما أنا قاسم، أقسم بينكم ) ].
وفي لفظ: فإنما بعثت قاسما أقسم بينكم ، وفي آخر "فإني أنا أبو القاسم، أقسم بينكم". وفي رواية: "إنما جعلت قاسما، أقسم بينكم") ].


