القول في
nindex.php?page=treesubj&link=28973_29488تأويل قوله تعالى : ( nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=37فتاب عليه )
قال
أبو جعفر : وقوله : "
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=37فتاب عليه " يعني : على
آدم . والهاء التي في " عليه " عائدة على " آدم " وقوله : "
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=37فتاب عليه " يعني رزقه التوبة من خطيئته .
nindex.php?page=treesubj&link=19704والتوبة معناها الإنابة إلى الله ، والأوبة إلى طاعته مما يكره من معصيته .
الْقَوْلُ فِي
nindex.php?page=treesubj&link=28973_29488تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى : ( nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=37فَتَابَ عَلَيْهِ )
قَالَ
أَبُو جَعْفَرٍ : وَقَوْلُهُ : "
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=37فَتَابَ عَلَيْهِ " يَعْنِي : عَلَى
آدَمَ . وَالْهَاءُ الَّتِي فِي " عَلَيْهِ " عَائِدَةٌ عَلَى " آدَمَ " وَقَوْلُهُ : "
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=37فَتَابَ عَلَيْهِ " يَعْنِي رَزَقَهُ التَّوْبَةَ مِنْ خَطِيئَتِهِ .
nindex.php?page=treesubj&link=19704وَالتَّوْبَةُ مَعْنَاهَا الْإِنَابَةُ إِلَى اللَّهِ ، وَالْأَوْبَةُ إِلَى طَاعَتِهِ مِمَّا يَكْرَهُ مِنْ مَعْصِيَتِهِ .