[ ص: 425 ] (
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=30وادخلي جنتي ( 30 ) )
(
nindex.php?page=treesubj&link=29060_30394 ( nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=30وادخلي جنتي ) وقال بعض أهل الإشارة : يا أيتها النفس المطمئنة إلى الدنيا ارجعي إلى الله بتركها ، والرجوع إلى الله هو سلوك سبيل الآخرة .
وقال
سعيد بن جبير : مات
ابن عباس رضي الله عنهما
بالطائف فشهدت جنازته ، فجاء طائر لم [ نر ] على صورة خلقه فدخل نعشه ، ثم لم [ نر ] خارجا منه ، فلما دفن تليت هذه الآية على شفير القبر ، ولم ندر من قرأها : " يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي " .
[ ص: 425 ] (
nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=30وَادْخُلِي جَنَّتِي ( 30 ) )
(
nindex.php?page=treesubj&link=29060_30394 ( nindex.php?page=tafseer&surano=89&ayano=30وَادْخُلِي جَنَّتِي ) وَقَالَ بَعْضُ أَهْلِ الْإِشَارَةِ : يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ إِلَى الدُّنْيَا ارْجِعِي إِلَى اللَّهِ بِتَرْكِهَا ، وَالرُّجُوعُ إِلَى اللَّهِ هُوَ سُلُوكُ سَبِيلِ الْآخِرَةِ .
وَقَالَ
سَعِيدُ بْنُ جُبَيَرٍ : مَاتَ
ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
بِالطَّائِفِ فَشَهِدْتُ جِنَازَتَهُ ، فَجَاءَ طَائِرٌ لَمْ [ نَرَ ] عَلَى صُورَةِ خَلْقِهِ فَدَخَلَ نَعْشَهُ ، ثُمَّ لَمْ [ نَرَ ] خَارِجًا مِنْهُ ، فَلَمَّا دُفِنَ تُلِيَتْ هَذِهِ الْآيَةُ عَلَى شَفِيرِ الْقَبْرِ ، وَلَمْ نَدْرِ مَنْ قَرَأَهَا : " يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي " .