باب الماء الذي يغسل به شعر الإنسان وكان عطاء لا يرى به بأسا أن يتخذ منها الخيوط والحبال وسؤر الكلاب وممرها في المسجد وقال الزهري إذا ولغ في إناء ليس له وضوء غيره يتوضأ به وقال سفيان هذا الفقه بعينه يقول الله تعالى فلم تجدوا ماء فتيمموا وهذا ماء وفي النفس منه شيء يتوضأ به ويتيمم
168 حدثنا قال حدثنا مالك بن إسماعيل عن إسرائيل عن عاصم قال قلت ابن سيرين لعبيدة أو من قبل أهل أنس أنس عندنا من شعر النبي صلى الله عليه وسلم أصبناه من قبل فقال لأن تكون عندي شعرة منه أحب إلي من الدنيا وما فيها