باب ما جاء في الجنب يدركه الفجر وهو يريد الصوم   
 779 حدثنا  قتيبة  حدثنا  الليث    عن  ابن شهاب  عن  أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام    قال أخبرتني  عائشة   وأم سلمة  زوجا النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان   يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل فيصوم    قال أبو عيسى حديث عائشة   وأم سلمة    حديث حسن صحيح والعمل على هذا عند أكثر أهل العلم من   أصحاب النبي  صلى الله عليه وسلم وغيرهم وهو قول   سفيان   والشافعي  وأحمد  وإسحق  وقد قال قوم من التابعين إذا أصبح جنبا يقضي ذلك اليوم والقول الأول أصح        	
		
				
						
						
