وقال رافع بن حريملة ، ووهب بن زيد لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - : يا محمد ، ائتنا بكتاب تنزله علينا من السماء نقرؤه ، وفجر لنا أنهارا نتبعك ونصدقك . فأنزل الله تعالى في ذلك من قولهما أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل
[ تفسير : ابن هشام لبعض الغريب ]
قال ابن هشام : سواء السبيل : وسط السبيل . قال حسان بن ثابت :
:
يا ويح أنصار النبي ورهطه بعد المغيب في سواء الملحد
وهذا البيت في قصيدة له سأذكرها في موضعها إن شاء الله تعالى :