شاعر وقته أبو إسحاق ، إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الأندلسي .
له ديوان مشهور ، ولم يتعرض لمدح ملوك الأندلس ، وهو القائل :
والشمس تجنح للغروب عليلة والرعد يرقي والغمامة تنفث
توفي سنة ثلاث وثلاثين وخمس مائة وله ثلاث وثمانون سنة .والشمس تجنح للغروب عليلة والرعد يرقي والغمامة تنفث
توفي سنة ثلاث وثلاثين وخمس مائة وله ثلاث وثمانون سنة .وَالشَّمْسُ تَجْنَحُ لِلْغُرُوبِ عَلِيلَةً وَالرَّعْدُ يَرْقِي وَالْغَمَامَةُ تَنْفُثُ
تُوُفِّيَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَثَلَاثِينَ وَخَمْسِ مِائَةٍ وَلَهُ ثَلَاثٌ وَثَمَانُونَ سَنَةً .