قوله تعالى : إن موعدهم الصبح    . 
ذكر تعالى في هذه الآية الكريمة : أن موعد إهلاك قوم لوط  وقت الصبح  من تلك الليلة ، وكذلك قال في " الحجر " في قوله : وقضينا إليه ذلك الأمر أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين    [ 15 \ 66 ] ، وزاد في " الحجر " أن صبيحة العذاب وقعت عليهم وقت الإشراق ، وهو وقت طلوع الشمس بقوله : فأخذتهم الصيحة مشرقين    . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					