1900 عبد الرزاق ، عن قال : قلت ابن جريج لعطاء : الخليفة في السفر معه مثل الحاج كم يؤذن له ؟ قال : " " ، قلت : أفرأيت من سمع الإقامة في السفر أحق عليه أن يأتي الصلاة كما حق على من سمع النداء بالحضر أن يأتي الصلاة ؟ قال : " نعم ، إلا أن يكون على رحله " ، قلت : فلم يكن إلا النصب والفترة ؟ قال : فضحك وقال : " أي لعمري إنه لحق عليه أن يحضرها " . أذان وإقامة لكل صلاة