7990 عبد الرزاق ، عن معمر ، ، قالا : أخبرنا وابن جريج ، أن أباه ، أخبره قال : ابن طاوس ، وتحملوا عليه في سبيل الله خير من أن تذبحوه فيختلط لحمه بشعره " قال إن شئتم فافرعوا ، وأن تدعوه حتى يبلغ : فقال له إنسان : فكيف بالبقر [ ص: 338 ] والغنم ؟ فقال : " كان أحب إلى ابن جريج أبي عبد الرحمن أن تغذيا حتى تبلغا ، فتطعما المساكين " . كان أهل الجاهلية يفرعون فلما كان الإسلام سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك ؟ فقال : "