باب أول سيف في سبيل الله
9646 عبد الرزاق ، عن معمر ، عن قال : هشام بن عروة الزبير أول من سل سيفا في سبيل الله ، كان النبي صلى الله عليه وسلم في أسفل كان [ ص: 290 ] مكة ، والزبير بمكة ، فأخبر أن النبي صلى الله عليه وسلم قتل ، فخرج بسيفه قد سله ، يشق الناس به حتى أتى النبي صلى الله عليه وسلم فوجده لم يهج قال : فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فأخبره قال : " فدعا له ولسيفه " . "