غدر ابن جرموز بفارس نهمة يوم اللقاء وكان غير معرد
يا عمرو لو نبهته لوجدته لا طائشا رعش البنان ولا اليد
ثكلتك أمك إن ظفرت بفارس فيما مضى مما يروح ويغتدي
كم غمرة قد خاضها لم يثنه عنها طرادك يا ابن فقع الفدفد
غدر ابن جرموز بفارس نهمة يوم اللقاء وكان غير معرد
يا عمرو لو نبهته لوجدته لا طائشا رعش البنان ولا اليد
ثكلتك أمك إن ظفرت بفارس فيما مضى مما يروح ويغتدي
كم غمرة قد خاضها لم يثنه عنها طرادك يا ابن فقع الفدفد
غَدَرَ ابْنُ جُرْمُوزٍ بِفَارِسٍ نَهْمَةً يَوْمَ اللِّقَاءِ وَكَانَ غَيْرَ مُعَرِّدِ
يَا عَمْرُو لَوْ نَبَّهْتَهُ لَوَجَدْتَهُ لَا طَائِشًا رَعْشَ الْبَنَانِ وَلَا الْيَدِ
ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ إِنْ ظَفِرْتَ بِفَارِسٍ فِيمَا مَضَى مِمَّا يَرُوحُ وَيَغْتَدِي
كَمْ غَمْرَةٍ قَدْ خَاضَهَا لَمْ يُثْنِهِ عَنْهَا طِرَادُكَ يَا ابْنَ فَقْعِ الْفَدْفَدِ