( باب ) البكاء على الميت
( الفصل الأول )
1722 - عن أنس قال : أبي سيف القين ، وكان ظئرا لإبراهيم ، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم إبراهيم فقبله وشمه ، ثم دخلنا عليه بعد ذلك وإبراهيم يجود بنفسه ، فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان ، فقال له ، وأنت يا رسول الله ، فقال : يا عبد الرحمن بن عوف ابن عوف ، إنها رحمة ، ثم أتبعها بأخرى ، فقال : ، وإنا بفراقك يا إن العين تدمع ، والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا إبراهيم لمحزونون . متفق عليه . دخلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على