( الفصل الثالث )
1836 - عن قال : شرب زيد بن أسلم لبنا فأعجبه ، فسأل الذي سقاه : من أين هذا اللبن ؟ فأخبره أنه عمر بن الخطاب فهو هذا ، فأدخل ورد على ماء قد سماه فإذا نعم من نعم الصدقة ، وهم يسقون فحلبوا من ألبانها ، فجعلته في سقائي عمر يده فاستقاء ، رواه مالك والبيهقي في شعب الإيمان .