الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
1935 - nindex.php?page=hadith&LINKID=10359718وعن nindex.php?page=showalam&ids=156ميمونة بنت الحارث أنها أعتقت وليدة في زمان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فذكرت ذلك لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : " لو nindex.php?page=treesubj&link=33300_26093أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك " متفق عليه .
1935 - ( وعن nindex.php?page=showalam&ids=156ميمونة بنت الحارث أنها أعتقت وليدة ) أي جارية مولودة في ملكها مملوكة ( في زمان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ) أي من غير إعلامه ( فذكرت ذلك ) أي الإعتاق ( لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : لو أعطيتها ) وفي نسخة صحيحة " أما إنك لو أعطيتها " بكسر التاء ، وفي نسخة بإشباع الكسرة حتى تولدت ياء " أخوالك " جمع الخال لأنهم كانوا محتاجين إلى خادم من ضيق الحال " كان أعظم لأجرك " لأنه كان صدقة وصلة ، ( متفق عليه ) .