18 - وعن : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وحوله عصابة من أصحابه : ( عبادة بن الصامت ، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ، ولا تعصوا في معروف . فمن وفى منكم فأجره على الله ، ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به في الدنيا ، فهو كفارة له ، ومن أصاب من ذلك شيئا ، ثم ستره الله عليه في الدنيا فهو إلى الله ؛ إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه لا تشركوا بالله شيئا ، ولا تسرقوا ، ولا تزنوا ، ولا تقتلوا أولادكم ) فبايعناه على ذلك . متفق عليه . بايعوني على أن