6232  - وعن  أم سلمة  قالت : لقد خرج أبو بكر  على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تاجرا إلى بصرى   لم يمنع أبا بكر  الضن برسول الله - صلى الله عليه وسلم - شحه  [ ص: 63 ] على نصيبه من الشخوص للتجارة ، وذلك كان إعجابهم كسب التجارة وحبهم للتجارة ، ولم يمنع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبا بكر  من الشخوص في تجارته بحبه صحبته ، وضنه بأبي بكر  ، فقد كان بصحبته معجبا لاستحسان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للتجارة وإعجابه بها  . 
رواه  الطبراني  في الكبير ، والأوسط بنحوه ، ورجال الكبير ثقات . 
				
						
						
