7042 وعن قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " أبي هريرة ، فقد ضاد الله في ملكه . ومن أعان على خصومة لا يعلم أحق أم باطل فهو في سخط الله حتى ينزع ، ومن مشى مع قوم يرى أنه شاهد وليس بشاهد فهو كشاهد زور ، ومن تحلم كاذبا كلف أن يعقد بين طرفي شعيرة . وسباب المسلم فسوق وقتاله كفر من حالت شفاعته دون حد من حدود الله تعالى " .
رواه في الأوسط ، وفيه الطبراني رجاء السقطي ضعفه ووثقه ابن معين . ابن حبان