9752 وعن طارق بن شهاب أهل البصرة غزوا نهاوند فأمدهم أهل الكوفة وعليهم فظهروا فأراد عمار بن ياسر أهل البصرة أن لا يقسموا لأهل الكوفة فقال رجل من بني تميم أو من بني عطارد : أيها العبد الأجدع تريد أن تشركنا في غنائمنا ، وكانت أذنه جدعت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال : خير أذني سببت ، فكتب إلى عمر ، فكتب : إن الغنيمة لمن شهد الوقعة . أن
رواه ، ورجاله رجال الصحيح . الطبراني