nindex.php?page=treesubj&link=28998_33528nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=27قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين

27- nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=27قال سليمان للهدهد nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=27سننظر أصدقت فيما أخبرتنا به nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=27أم كنت من الكاذبين أي: من هذا النوع فهو أبلغ من أم كذبت فيه ثم دلهم على الماء فاستخرج وارتووا وتوضؤوا وصلوا ثم كتب سليمان كتابا صورته: من عبد الله سليمان بن داود إلى بلقيس ملكة سبأ بسم الله الرحمن الرحيم السلام على من اتبع الهدى أما بعد فلا تعلوا علي وأتوني مسلمين، ثم طبعه بالمسك وختمه بخاتمه ثم قال للهدهد.

nindex.php?page=treesubj&link=28998_33528nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=27قَالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ

27- nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=27قَالَ سُلَيْمَانُ لِلْهُدْهُدِ nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=27سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ فِيمَا أَخْبَرْتَنَا بِهِ nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=27أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ أَيْ: مِنْ هَذَا اَلنَّوْعِ فَهُوَ أَبْلَغُ مِنْ أَمْ كَذَبْتَ فِيهِ ثُمَّ دَلَّهُمْ عَلَى اَلْمَاءِ فَاسْتَخْرَجَ وَارْتَوُوا وَتَوَضَّؤُوا وَصَلَّوْا ثُمَّ كَتَبَ سُلَيْمَانُ كِتَابًا صُورَتُهُ: مِنْ عَبْدِ اَللَّهِ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ إِلَى بِلْقِيسَ مَلِكَةِ سَبَأٍ بِسْمِ اَللَّهِ اَلرَّحْمَنِ اَلرَّحِيمِ اَلسَّلَامُ عَلَى مَنِ اِتَّبَعَ اَلْهُدَى أَمَّا بَعْدُ فَلَا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ، ثُمَّ طَبَعَهُ بِالْمِسْكِ وَخَتَمَهُ بِخَاتَمِهِ ثُمَّ قَالَ لِلْهُدْهُدِ.