الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              735 [ ص: 88 ] 102 - باب: القراءة في العشاء

                                                                                                                                                                                                                              769 - حدثنا خلاد بن يحيى قال: حدثنا مسعر قال: حدثنا عدي بن ثابت، سمع البراء - رضي الله عنه - قال: سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ: والتين والزيتون [التين: 1] في العشاء، وما سمعت أحدا أحسن صوتا منه أو قراءة. [انظر: 767 - مسلم: 464 - فتح: 2 \ 251]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث البراء، وقد سلف . ولو أخر الجهر في العشاء عن القراءة فيها كما فعل في الصبح كان أولى.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية