الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
842 باب حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12180أبو نعيم قال حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16130شيبان عن nindex.php?page=showalam&ids=17298يحيى هو ابن أبي كثير عن nindex.php?page=showalam&ids=12031أبي سلمة عن nindex.php?page=showalam&ids=3أبي هريرة أن عمر رضي الله عنه nindex.php?page=hadith&LINKID=650833بينما هو يخطب يوم الجمعة إذ دخل رجل فقال nindex.php?page=showalam&ids=2عمر بن الخطاب رضي الله عنه لم تحتبسون عن الصلاة فقال الرجل ما هو إلا أن سمعت النداء توضأت فقال ألم تسمعوا النبي صلى الله عليه وسلم قال nindex.php?page=treesubj&link=283_913_969_975إذا راح أحدكم إلى الجمعة فليغتسل
قوله : ( باب ) كذا في الأصل بغير ترجمة ، وهو كالفصل من الباب الذي قبله ، ووجه تعلقه به أن فيه إشارة إلى الرد على من ادعى إجماع أهل المدينة على ترك التبكير إلى الجمعة لأن عمر أنكر عدم التبكير بمحضر من الصحابة وكبار التابعين من أهل المدينة . ووجه دخوله في فضل الجمعة ما يلزم من إنكار عمر على الداخل احتباسه مع عظم شأنه ، فإنه لولا عظم الفضل في ذلك لما أنكر عليه ، وإذا ثبت الفضل في التبكير إلى الجمعة ثبت الفضل لها .
قوله : ( إذ دخل رجل ) سماه nindex.php?page=showalam&ids=16527عبيد الله بن موسى في روايته عن شيبان " nindex.php?page=showalam&ids=7عثمان بن عفان " أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي ومحمد بن سابق عن شيبان عند nindex.php?page=showalam&ids=16802قاسم بن أصبغ ، وكذا سماه الأوزاعي عند مسلم وحرب بن شداد عند nindex.php?page=showalam&ids=14695الطحاوي كلاهما عن nindex.php?page=showalam&ids=17298يحيى بن أبي كثير ، وصرح مسلم في روايته بالتحديث في جميع الإسناد . وقد تقدمت بقية مباحثه في " باب فضل الغسل يوم الجمعة " .
قوله : ( باب ) كذا في الأصل بغير ترجمة ، وهو كالفصل من الباب الذي قبله ، ووجه تعلقه به أن فيه إشارة إلى الرد على من ادعى إجماع أهل المدينة على ترك التبكير إلى الجمعة لأن عمر أنكر عدم التبكير بمحضر من الصحابة وكبار التابعين من أهل المدينة . ووجه دخوله في فضل الجمعة ما يلزم من إنكار عمر على الداخل احتباسه مع عظم شأنه ، فإنه لولا عظم الفضل في ذلك لما أنكر عليه ، وإذا ثبت الفضل في التبكير إلى الجمعة ثبت الفضل لها .
قوله : ( إذ دخل رجل ) سماه nindex.php?page=showalam&ids=16527عبيد الله بن موسى في روايته عن شيبان " nindex.php?page=showalam&ids=7عثمان بن عفان " أخرجه nindex.php?page=showalam&ids=13779الإسماعيلي ومحمد بن سابق عن شيبان عند nindex.php?page=showalam&ids=16802قاسم بن أصبغ ، وكذا سماه الأوزاعي عند مسلم وحرب بن شداد عند nindex.php?page=showalam&ids=14695الطحاوي كلاهما عن nindex.php?page=showalam&ids=17298يحيى بن أبي كثير ، وصرح مسلم في روايته بالتحديث في جميع الإسناد . وقد تقدمت بقية مباحثه في " باب فضل الغسل يوم الجمعة " .