nindex.php?page=treesubj&link=28908_28640_28662_28723_29717_32022nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=256لا إكراه في الدين [ 256 ] . وقرأ
أبو عبد الرحمن :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=256قد تبين الرشد من الغي وكذا يروى عن
[ ص: 331 ] nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن nindex.php?page=showalam&ids=14577والشعبي . يقال : رشد يرشد رشدا ، ورشد يرشد رشدا ، إذا بلغ ما يحب ، وغوى ضده ، كما قال :
ومن يغو لا يعدم على الغي لائما
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=256فمن يكفر بالطاغوت جزم بالشرط ، والطاغوت مؤنث ، وقد ذكرنا معناها وما قيل فيها .
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=256ويؤمن بالله عطف
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=256فقد استمسك بالعروة الوثقى جواب . وجمع الوثقى الوثق ، مثل الفضلى والفضل .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_28640_28662_28723_29717_32022nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=256لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ [ 256 ] . وَقَرَأَ
أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=256قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ وَكَذَا يُرْوَى عَنِ
[ ص: 331 ] nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ nindex.php?page=showalam&ids=14577وَالشَّعْبِيِّ . يُقَالُ : رَشَدَ يَرْشُدُ رُشْدًا ، وَرَشِدَ يَرْشَدُ رَشَدًا ، إِذَا بَلَغَ مَا يُحِبُّ ، وَغَوَى ضِدُّهُ ، كَمَا قَالَ :
وَمَنْ يَغْوِ لَا يَعْدَمْ عَلَى الْغَيِّ لَائِمًا
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=256فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ جَزْمٌ بِالشَّرْطِ ، وَالطَّاغُوتُ مُؤَنَّثٌ ، وَقَدْ ذَكَرْنَا مَعْنَاهَا وَمَا قِيلَ فِيهَا .
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=256وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ عَطْفٌ
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=256فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى جَوَابٌ . وَجَمْعُ الْوُثْقَى الْوُثَقُ ، مِثْلُ الْفُضْلَى وَالْفُضَلِ .