الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1541 [ ص: 407 ] 65 - باب: الكلام في الطواف 1620 - حدثنا إبراهيم بن موسى، حدثنا هشام، أن ابن جريج أخبرهم قال: أخبرني سليمان الأحول، أن طاوسا أخبره، عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي - صلى الله عليه وسلم - مر وهو يطوف بالكعبة بإنسان ربط يده إلى إنسان بسير، أو بخيط، أو بشيء غير ذلك، فقطعه النبي - صلى الله عليه وسلم - بيده، ثم قال: " قده بيده". [1621، 6702، 6703 - فتح: 3 \ 482]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث ابن عباس: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - مر وهو يطوف بالكعبة بإنسان ربط يده إلى إنسان بسير، أو خيط، أو بشيء غير ذلك، فقطعه النبي - صلى الله عليه وسلم - بيده، ثم قال: "قده بيده" هذا الحديث من أفراده.

                                                                                                                                                                                                                              وترجم له بعد:




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية