nindex.php?page=treesubj&link=28974_30726_32423_32428_34330nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=72وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=72وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار أي أظهروا الإيمان بالقرآن أول النهار.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=72واكفروا آخره لعلهم يرجعون واكفروا به آخره لعلهم يشكون في دينهم ظنا بأنكم رجعتم لخلل ظهر لكم، والمراد بالطائفة
كعب بن الأشرف ومالك بن الصيف قالا لأصحابهما لما حولت القبلة: آمنوا بما أنزل عليهم من الصلاة إلى
الكعبة وصلوا إليها أول النهار ثم وصلوا إلى الصخرة آخره لعلهم يقولون هم أعلم منا وقد رجعوا فيرجعون. وقيل اثنا عشر من أحبار
خيبر تقاولوا بأن يدخلوا في الإسلام أول النهار ويقولوا آخره نظرنا في كتابنا وشاورنا علماءنا فلم نجد
محمدا عليه الصلاة والسلام بالنعت الذي ورد في التوراة لعل أصحابه يشكون فيه.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_30726_32423_32428_34330nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=72وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=72وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ أَيْ أَظْهِرُوا الْإِيمَانَ بِالْقُرْآنِ أَوَّلَ النَّهَارِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=72وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ وَاكْفُرُوا بِهِ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَشُكُّونَ فِي دِينِهِمْ ظَنًّا بِأَنَّكُمْ رَجَعْتُمْ لِخَلَلٍ ظَهَرَ لَكُمْ، وَالْمُرَادُ بِالطَّائِفَةِ
كَعْبُ بْنُ الْأَشْرَفِ وَمَالِكُ بْنُ الصَّيْفِ قَالَا لِأَصْحَابِهِمَا لَمَّا حُوِّلَتِ الْقِبْلَةُ: آمِنُوا بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْهِمْ مِنَ الصَّلَاةِ إِلَى
الْكَعْبَةِ وَصَلُّوا إِلَيْهَا أَوَّلَ النَّهَارِ ثُمَّ وَصَلُّوا إِلَى الصَّخْرَةِ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَقُولُونَ هُمْ أَعْلَمُ مِنَّا وَقَدْ رَجَعُوا فَيَرْجِعُونَ. وَقِيلَ اثْنَا عَشَرَ مِنْ أَحْبَارِ
خَيْبَرَ تَقَاوَلُوا بِأَنْ يَدْخُلُوا فِي الْإِسْلَامِ أَوَّلَ النَّهَارِ وَيَقُولُوا آخِرَهُ نَظَرْنَا فِي كِتَابِنَا وَشَاوَرْنَا عُلَمَاءَنَا فَلَمْ نَجِدْ
مُحَمَّدًا عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ بِالنَّعْتِ الَّذِي وَرَدَ فِي التَّوْرَاةِ لَعَلَّ أَصْحَابَهُ يَشُكُّونَ فِيهِ.